تدري وش ڪَّثر الولٌه بين الضلُوعّ ؟!
شِي أضمّه حيل قدر المسُتطاّع وتًدريِ لّيه العيّن تغُرق بِالدّموعُ ,
لٌو تِحسَ إًنه بُدى وِقتَ الًوداّع وتٌدرّي لُيه الُقلبِ معًلنَ بّالخُضوِع
لانه يْحسّ بحّلاوُة الُاجتَماّع : أنا و انتّ بهًـ الدنيٌـا .. :: تحمـّلنا ::بعضٌــنّا كثًيـِـرّ
تُعودِت إنُتهـ عّلى عِـنَادي و صَـرِت أحٌب هـً الِغيّـرهُـ !
أُنا و انًته ـحِكــَـايتـّنا .. مثّـل/ صدٍر السُمـاّء و الطُير /
كُثيــّر اللُي يطاّلعهُـا و لا أحـــدٍ طـٌالهـا .. غيًـرهـّ
أنا وأنته حكآيتنا مثل لعبه و طفل صغير
مع إنه دوم يهملها رفض يسمح بها لغيرهـ !
بًدونِك دنُيتِي صعّبهـِ طلُبتِك لًـ الُوصـِل خـَذنيِ
أنُا مِهماً ضوُى صبحٌي أبِي لٌيل ٍ بهُـ سراِجـُك غّيابٍك أتُعـبٍ عيُوني .. غيِـابك حُيـِل علُـّمِني
بُـ إن الُدنيا لِو ضاقُت فرٌجهاّ ساٍعهٌـ إفرٌاجٍكٌ ! د خُيلٍك ارُحم بـ حُاليّ .. كٍفايهُـ الٌبعـِد عـُذبنٌي
حٌبيبٍي لاُ تخٍليُني ترانيّ بجٌـد ~ مًـ حـٍتاُجكّ ~ مسگيّن منْ هُو لآ نوى " يضحَـگ " منْ أحزآنُـه شرَقّ ..
حتَى إقتنَـع بإنْ [ الفرَح ] لُه شَيء لآ يُمگـن يليّق ... !!
تُحتٍضرَ باُلبِردً t]وُردّه ] داُيم تَنـاّدي الٍوفًـا
جيٌت ابحضَنها وٌقالت : حُبه لاِزم يحتُـرِقّ ! كنُت ابِي إيُد ٍ تكَون فـ الِشتَا معُطـفّ دفُـا
مُالقٌيـَت ومُاتقِصـَر جيُـت بآَخـر مَفتـّرق ٍ وُماتٍت الّورٍده بـُ ايدَينـِي آه ياَحيـُف وأفـا
يُحسبوِن ان المَشاعّر تسُلية - ولًعبة ورقّ.!